الحل لكل من يشعر بضيق الصدر رغم المواظبة على الصلاة وقراءة القران وذكر الله

الرقيه الشرعيه باستمرار من الامور التي تزيل ضيق الصدر حيث انه ربما يصبح فبعض الاحيان  ناتجا عن سحر او حسد و غير ذلك.

والرقيه تكون بالفاتحة، و آيه الكرسي، و المعوذتين و الدعوات الثابته عن النبى صلي الله علية و سلم.

أيضا ادعيه الكرب و الهم، و بخاصه دعوه يونس -علية السلام-: لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين، و الالتزام بالاستغفار، و الاكثار منه، و من الصلاه علي النبى صلي الله علية و سلم، و اشغال النفس دائما بما ينفع.

الترويح عن النفس ببعض المباح؛ ليصبح هذا معينا لك علي التغلب علي الهم و الضيق.

الرقيه الشرعيه من القرآن الكريم سوره الفاتحه كاملة. (الم*ذلك الكتاب لا ريب به هدي للمتقين*الذين يؤمنون بالغيب و يقيمون الصلاة و مما رزقناهم ينفقون*والذين يؤمنون بما انزل اليك و ما انزل من قبلك و بالآخرة هم يوقنون*أولـئك علي هدي من ربهم و أولـئك هم المفلحون).

(وإلهكم اله و احد لا اله الا هو الرحمن الرحيم*إن في خلق السماوات و الأرض و اختلاف الليل و النهار و الفلك التي تجرى في البحر بما ينفع الناس و ما انزل الله من السماء من ماء فأحيا فيه الأرض بعد موتها و بث بها من كل دآبة و تصريف الرياح و السحاب المسخر بين السماء و الأرض لآيات لقوم يعقلون*ومن الناس من يتخذ من دون الله اندادا يحبونهم كحب الله و الذين امنوا اشد حبا لله و لو يري الذين ظلموا اذ يرون العذاب ان القوة لله جميعا و أن الله شديد العذاب).

(الله لا الٰه الا هو الحي القيوم ۚ لا تأخذه سنة و لا نوم ۚ له ما في السماوات و ما في الأرض ۗ من ذا الذي يشفع عنده الا بإذنه ۚ يعلم ما بين ايديهم و ما خلفهم ۖ و لا يحيطون بشيء من علمه الا بما شاء ۚ و سع كرسيه السماوات و الأرض ۖ و لا يئوده حفظهما ۚ و هو العلي العظيم*لا اكراه في الدين ۖ ربما تبين الرشد من الغي ۚ فمن يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقىٰ لا انفصام لها ۗ و الله سميع عليم*الله و لي الذين امنوا يظهرهم من الظلمات الي النور ۖ و الذين كفروا اولياؤهم الطاغوت يظهرونهم من النور الي الظلمات ۗ اولٰئك اصحاب النار ۖ هم بها خالدون).

(لله ما في السماوات و ما في الأرض و إن تبدوا ما في انفسكم او تخفوه يحاسبكم فيه الله فيغفر لمن يشاء و يعذب من يشاء و الله علي كل شيء قدير*آمن الرسول بما انزل اليه من ربه و المؤمنون كل امن بالله و ملآئكته و كتبه و رسله لا نفرق بين احد من رسله و قالوا سمعنا و أطعنا غفرانك ربنا و إليك المصير*لا يكلف الله نفسا الا و سعها لها ما كسبت و عليها ما اكتسبت ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا ربنا و لا تحمل علينا اصرا كما حملته علي الذين من قبلنا ربنا و لا تحملنا ما لا طاقة لنا فيه و اعف عنا و اغفر لنا و ارحمنا انت مولانا فانصرنا علي القوم الكافرين) .








الحل لكل من يشعر بضيق الصدر رغم المواظبة على الصلاة وقراءة القران وذكر الله