في ناس كتير جدا بيحبوا انهم يسمعوا بعض من الاشعار التي تساعد على ارتياح النفس
وتجعل الانسان سعيدا عندما يراها ويمكن ان يقدمها الى العشاق ايضا.
رمت الفؤاد مليحة عذراء
بسهام لحظ ما لهن دواء
بعد أوان العيد بين نواهد
مثل الشموس لحاظهن ظباء
فاغتالني سقمي الذي في باطني
أخفيته فأذاعه الإخفاء
خطرت فقلت قضيب بان حركت
أعطافه بعد الجنوب صباء
ورنت فقلت غزالة مذعورة
قد راعها وسط الفلاة بلاء
وبدت قالت البدر ليلة تمه
قد قلدته نجومها الجوزاء
بسمت فلاح ضياء لؤلؤ ثغرها
فيه لداء العاشقين شفاء
سجدت تعظم ربها فتمايلت
لجلالها أربابنا العظماء
يا عبل مثل هواك أو أضعافه
عندي إذا وقع الإياس رجاء
إن كان يسعدني الزمان فإنني
في همتي لصروفه أرزاء
قصيدة: أمن ال مية رائح أو مغتد
النابغة الذبياني
أمن ال مية رائح أو مغتد
عجلان ذا زاد وغير مزود
أفل الترحل غير أن ركابنا
لما تزل برحالنا وكأن قد
زعم البوارح أن رحلتنا غدا
و بذاك خبرنا من الغداف الأسود
لا مرحبا بغد ولا أهلا به
إن كان تفريق الأحبة في غد
حان الرحيل ولم تودع مهددا
والصبح والإمساء منها موعدي
في إثر غانية رمتك بسهمها
فأصاب قلبك غير أن لم تقصد
اشعار الغزل الفاحش