امهات العصافير الحلوين من الولادة ال ى عمر 6 شهور

كل ما يخص الصغار ، امهات العصافير الحلوين من الولاده ال ي عمر 6 شهور

 

تعرفى على اهم و اروع ما يخص الصغار تعرفى علية الان و اتبعية الان ،



 

 

يساعد و ضع عقوبات معينه علي زياده النظام و الانضباط فالمنزل، كاستعمال عقوبه التحذير الأولي، بعدها عقوبه انتهاء المهله (بالإجليزية: Time Out)، او العقاب بالحرمان من الامتيازات او الأشياء المفضله للأطفال، اذ ان الكثير من الآباء يطبقون عقوبه ما لتأديب الطفل، و يتجاهلون هذا عندما يكرر الطفل نفس الخطا مره اخرى، و يعد ذلك من الأخطاء الشائعه فتربيه الأبناء.[١]

 

ممارسه الأمومه و الأبوة


تزداد مسؤوليه الآباء فظل العصر الذي نعيشة خاصه مع زياده متطلبات الحياة، لذلك فإن الكثير من الآباء يغفلون عن اهميه و ضع قضيه تطوير شخصيه اطفالهم و تربيتهم بصوره سليمه علي رأس اولوياتهم، و يوجد بعض الآباء المميزين الذين يكرسون و قتا للأبوه و الأمومة، و يخططون بشكل و اع لتربيه اطفالهم بشكل جيد، فينبغى علي كل ام و أب ان يتقن مفهوم التضحية، و أن يضع احتياجات طفلة و أولوياتة قبل جميع شيء، مع ضروره عدم اهمالهم لأنفسهم فنفس الوقت، و من المهم ان يتعاون الزوجان علي رعايه اطفالهم ليستطيع كل و احد منهما تأديه بعض الأمور الخاصه به، و بشكل عام عند التخطيط لجدول اعمال الأسبوع، من المهم ان يصبح الطفل و تلبيه احتياجاتة محور تركيز الآباء الأساسي، مع ضروره و ضع و قت لقضائة مع الأطفال بعيدا عن العمل و التزاماته.[٢]

وعلي الرغم من اهميه قضاء و قت ممتع مع الأطفال، الا ان الكثير من الآباء العاملين يصعب عليهم ايجاد و قت كاف لقضائة مع اطفالهم، علما بأن ذلك ما يحتاجة الأطفال من ابائهم و أكثر ما يسعدهم، مثلا ممكن للآباء الاستيقاظ قبل موعدهم المحدد ليتمكنوا من تناول و جبه الإفطار مع اطفالهم، او التنزة معهم بعد تناول و جبه العشاء، و ممكن تحديد يوم كامل لقضائة مع الأطفال يتم اختيارة معهم، و جعلهم يحددون طريقة قضاء هذا اليوم، و ممكن ممارسه ايه انشطه تساعد علي التواصل بين الآباء و الأطفال، مثل: صنع الفشار معا، و اللعب معهم، و غيرها من الأنشطه البسيطه التي تترك اثرا عند الأطفال و يتذكرونها دوما، و من المهم معرفه ان الأطفال الذين لا يحصلون علي الاهتمام غالبا ما يقومون بعض السلوكات السيئة؛ لجلب انتباة و الديهم اليهم، لذلك من المهم قضاء الوقت مع الأطفال، و إشعارهم بأهميتهم.[١]

 

الاستماع الي الطفل


من المهم تشجيع الطفل علي الحوار، و التحدث، و زياده قدرتة علي التعبير عن نفسة منذ المراحل الأولي من عمره، الأمر الذي يزيد من قدرتة علي التواصل و التفاعل مع الآخرين مستقبلا، و من جهه اخري يجب علي الوالدين الاستماع للطفل، و مناقشته، و اجتناب الصراخ علية فجميع الأوقات، فذلك يساعد علي ضبطة و توجيهة بشكل هادف، و فحال تجاهل الآباء النقاش مع الطفل و استمروا بالصراخ عليهم سيؤثر هذا علي شعور الطفل بعدم الاحترام او قله الرعاية.[٢]

يجب علي الوالدين اتاحه فرصه للطفل ليستكتشف اهتماماتة الخاصة، و هذا من اثناء السماح له باختيار ما يفضلة من بين مجموعه من الاختيارات، بدلا من الزامة بخيار و احد من قبل الوالدين، مثال هذا ممكن للوالدين مساعده الطفل فاختيار لباسه، مع السماح له باختيار ملابسة التي يفضل ارتداءها، كذلك ممكن السماح له باللعب مع اصدقائة او اللعب بألعابة الخاصه دون و جود و الديه، و ذلك يساعد علي بناء شخصيتة المستقله مع الوقت، و لتحقيق هذا من المهم توفير مجموعه من الخيارات للطفل، كتوفير 2-3 خيارات للأطفال الأصغر سنا؛ و هذا لإتاحه الفرصه لهم لاختيار ما يفضلونة دون و ضع مسؤوليه كبيره عليهم، و يتم زياده عدد الخيارات كلما زاد عمر الطفل.[٢]

 

مكافأه الأطفال ضمن المعقول


ينبغى علي الأهل تشجيع الطفل علي مساعده الآخرين، مع الأخذ بعين الاعتبار ضروره عدم مكافأتهم علي كل عمل جيد يقوم به؛ لأن هذا يؤدى الي ان يربط الطفل العمل الجيد بالحصول علي مكافأة، و عند عدم مكافأتة بعد اي عمل جيد سيتعلم ان الشعور بالرضا عند القيام بالعمل الجيد هو بحد ذاتة مكافأة، لكن فنفس الوقت يجب عدم حرمانة من المكافآت نهائيا، و مكافأتة فبعض المواقف كأدائة لعمل يحتاج الي مجهود كبير، او التفوق فدراسته، اذ ان مكافأه الطفل من و قت الي احدث يعد كيفية متميزه ليظهر الوالدين امتنانهما للأعمال المميزه الصادره عن الطفل.[٣]

 

الحزم خلال تأديب الأطفال


أحيانا ربما يتغاضي الآباء عن التعامل بشكل حازم عند تربيه الأطفال، او ربما يتخطون بعض القواعد المسؤوله عند حفظ النظام و هذا لحبهم لهم، لكنهم لا يعلمون انهم بذلك ربما يؤذون اطفالهم بشكل غير متعمد، فالأطفال الذين يسيرون و فق قواعد و حدود و اضحه و ثابته يكونون اكثر تحملا للمسؤولية، و أكثر قدره علي اتخاذ القرارات الصحيحة، و تكوين علاقات مع الآخرين، فالقواعد الواضحه تؤدى الي الانضباط.[٣]

 

نصائح اخري فتربيه الأطفال


اعرف احتياجاتك و حدودك بصفتك احد الوالدين

ينبغى علي الآباء بصفتهم قاده الأسره ان يضعوا مجموعه من التوقعات الواقعيه لأنفسهم و أطفالهم، و الابتعاد عن المثالية، و عليهم ان يضعوا نقاط ضعفهم بالحسبان، و هذا لكى يستطيعوا تربيه ابنائهم بالشكل السليم، و عليهم محاوله التركيز علي حل مشكله معينه تخص الطفل و عدم حلها جميعها دفعه و احدة، كما عليهم اخذ و قت مستقطع عن دورهم فتربيه الأطفال و الاهتمام بأمورهم الخاصه التي تجعلهم مسرورين، ان ذلك ليس انانيه منهم؛ لأنهم يستحقون و قتا خاصا بهم، كما ان سعادتهم ستنعكس علي سعاده اطفالهم، و تجعلهم مثالا يحتذي به.[١]

الاعتذار عند القيام بخطأ

غالبا ما يفرض الآباء سلطتهم علي الأبناء معللين هذا بأن خبرتهم و حكمتهم فالحياة تفوق خبره الأطفال، الا انهم ربما يخطئون فبعض المواقف، و من الأفضل ان يعترف الآباء بذلك و يقدمون الاعتذار، و ربما اشار بعض التربويين الي ان الأطفال يدركون تماما ان اباءهم غير مثالين، و أنهم يحتاجون الاهتمام و الاحترام، ليكونوا قادرين علي اعداد ابناء صالحين.[٤]

تجنب القسوه المفرطه فالألفاظ

من المهم التعامل بحزم مع الطفل عند الخطأ، لكن فنفس الوقت الابتعاد عن القسوه المفرطه سواء اكان فالمعاملة، ام فالألفاظ القاسية، ام فالصوت المرتفع، فقد بينت الكثير من الدراسات ان القسوه المفرطه تجاة الطفل ربما تؤدى الي نتائج عكسية، حيث يكون سلوك الطفل اسوا مما كان عليه.[٤]

اهتمام الوالدين بصحتيهما

من المهم للوالدين الاهتمام جيدا بصحتهما النفسيه و الجسدية، فغالبا ما يتجاهل الوالدان هذة الأمور عند و لاده الطفل، و ينبغى عليهما الاهتمام بنفسيهما حتي يكونان قادرين علي تجاوز ايه مشاكل صحيه فالمستقبل، كذلك من المهم الحفاظ علي علاقه قويه بين الزوجين للحفاظ علي سلامه الطفل.[٥]

تحديد الهدف من تربيه الطفل

يسعي كل الآباء الي تربيه اطفالهم بصوره تجعلهم متميزين فالمدرسة، و منتجين، و قادرين علي تكوين علاقات اجتماعيه مع الآخرين، و مسؤولين و مستقلين فالمستقبل، كما يسعون الي تنميه جوانبهم الوجدانيه و جعلهم يهتمون اكثر بصحتهم، الا ان معظم الآباء لا يتبعون الممارسات الصحيحه لتحقيق هذا الهدف، و فهذا يشير كل من التربويين سيغل (Siegel)، و برايسون (Bryson) فكتابهم (The Whole-Brain Child) الي ان الآباء يساعدون ابناءهم علي البقاء علي قيد الحياة دون الاهتمام بمساعدتهم علي التطور و الازدهار، و لتجاوز هذا من المهم الحفاظ علي الهدوء، و اجتناب الإحباط، اذ ان لهما عواقب سيئه علي دماغ الطفل و صحته، و من الجدير بالذكر ان بناء علاقات جيده مع الطفل سيساعد علي تحقيق الأهداف الأساسيه فتربيه الأبناء.[٥]

السماح للأطفال باتخاذ خياراتهم الخاصة

من المهم السماح للأطفال باتخاذ خياراتهم الخاصة، بما فذلك اختيار و سائل عقابهم، و التخطيط لتنظيم جدولهم اليومي، و إتاحه الفرص لهم لتحديد اهدافهم الخاصة، فذلك يجعل الأطفال اكثر انضباطا و تركيزا، و أكثر قدره علي اتخاذ القرارات السليمه فالمستقبل، و فحال شارك الأطفال فتحديد العقوبات الخاصه بهم، فإن هذا سيجعلهم اقل عرضه لاختراق القواعد و تجاوزها، و من المهم السماح للأطفال باختيار نشاطاتهم المفضلة، و زياده الحريه لهم باتخاذ خياراتهم الخاصه مع تقدمهم بالعمر؛ لأن هذا سيجعلهم اكثر نجاحا و سعاده فالمستقبل.[٦]

الاهتمام بتعزيز ثقتهم بشكلهم

من المهم الحفاظ علي صوره صحيه للجسم سواء للإناث ام الذكور، و ربما بينت احدي الدراسات ان ثلث الفتيات البالغات من العمر 13 عاما غير راضيات عن شكل اجسامهن و أوزانهن، كما بينت دراسه اخري ان 69% من الأمهات كذلك غير راضيات عن شكل اجسامهن و يقمن بإظهار عدم رضاهن امام الأطفال، مما ينعكس علي عدم رضا الأطفال عن اجسامهم فحال زاد و زنهم، و فيما يأتى بعض الممارسات التي تعزز ثقه الأطفال بالشكل الصحى لأجسامهم:[٦]

التركيز علي فائدة الصحيه للرياضه اكثر من دورها فالحفاظ علي مظهر الجسم.


التركيز علي تنميه مهارات الأطفال و تنميه شخصيتهم اكثر من التركيز علي مظهرهم.


ممارسه الرياضه مع باقى افراد العائلة.


تجنب التحدث امام الأطفال عن الشعور بالذنب بسبب تناول نوع معين من الطعام.


تجنب اطلاق الأحكام علي مظهر الأشخاص الآخرين.

مشاركه تاريخ عائله الأبوين مع الأطفال

يساهم مشاركه تاريخ عائله الأبوين فنجاح الأطفال و تحقيق السعاده لهم فالمستقبل، فقد اظهرت الدراسات تأثير معرفه الأطفال عن تاريخ عائلاتهم فزياده القدره علي تحقيق احترام الذات، و من الأمور التي ممكن للأطفال معرفتها: الأمراض التي كان يعانى منها الوالدين او احدهما فالماضي، و بعض المواقف التي تعرض لها الوالدين فصغرهما، فتلك الأمور تساعد علي تقويه الروابط العائلية، و تجعل الأطفال اكثر مرونة.[٦]


امهات العصافير الحلوين من الولادة ال ى عمر 6 شهور