فى هذة الرحله سنمر عبر عالم غريب بعض الشيء.. انه عالم (الشغب الزوجي)، الذي استخلصة لنا الأحبه من حياتهم الزوجية، و من حياة اقربائهم.
وقبل ان نبدأ. نريد ان نطلب العذر من كل القراء الكرام. لانة تم اعاده صياغه معظم المشاركات، و ربما حرصنا فذلك اشد الحرص علي عدم المساس بسلسه الأحداث،وحاولنا ان نورد الحوارات كما و ردت الينا دون اي تغيير الا للضروره القصوى،لتنتظم كل المواقف المنشوره فمجموعاتها علي نفس و احد.
عرض بهلواني
صاحبان.. طلب احدهما من الآخر ان يزوجة اختة بشرط ان ينظر اليها قبلها، فوافق، و رسما خطه سريه لذلك. دخلت الفتاه بالماء لأخيها الذي كان علي السرير، و من باب المزاح اخرجت لسانها حتي اخره، و قامت بالقفز كما يفعل الحصان، و الخاطب ينظر الي جميع هذا من تحت السرير، و خرجت.
العجيب ان الخاطب لم يتأذ من جميع هذة (البهلوة)، بل خطبها بالفعل و تزوجها.
خالد سالمين هنيدى – الخبر
إلا الخطيب
خطب طبيب احدي الفتيات، و ذات يوم مرضت تلك الفتاه فذهبت الي احدي العيادات لحقن ابرة، قرا الطبيب اسمها فارتجفت و تعرقت من شده الحياء، ان من عاداتنا الا يري الخاطب خطيبتة الا فيوم الدخله و كان هذا الطبيب هو خطيبها.
أمل ابو بكر عباد – حضرموت
لا انف و لا رؤية!!
فى ايام الخطبه كنت اود رؤيه خطيبي، و كان اروع توقيت لذا هو عند خروجة من المجلس، قال لي اخوتي انه علي و شك الخروج، كان الوقت ليلا و كنت فالحوش فأسرعت اجري و أجري و ….. لقد اصطدمت صدمه عنيفه بالباب الذي كان مغلقا و لم ارة بسبب الظلام.
حيث كاد انفى ان ينكسر، فلا انا رأيت خطيبى و لا سلمت انفي!
أم سليمان – سدير
