هو اللطف و المرونه ضد القسوه و أن يصبح الإنسان رفيقا فشيء اي عدم الإضرار به
ومعني الرفق بالحيوان اي ان يلين معة فيرحمة و لا ينهي عما اباحة الله له من الأكل و الشرب
لكن الحيوان فهذا الصدد لا يقل عن الإنسان ، صحيح ان الله كرم ابن ادم علي جميع الخليقه ، لكن ذلك لا يعنيد
حرمان المخلوقات الأخري من حقوقها. و ربما يحرمون الأم من ابنائها ، و إن كانت عاطفه الأم و غريزه لا تقل عن الفطرة
الإنسانيه للأم. فهل اي ام علي استعداد لحرمان الأبناء و تأخذهم منها للترفية عنهم؟ يتحقق ميزان العدل مع الحيوانات
عندما يضع الإنسان نفسة فمكان هذا الكائن المتضرر ، و هنا يعلم انه من حقة ان يعرف ان تلك الأخطاء التي يرتكبها
فى ايذاء الحيوان لن تذهب سدي و سوف يفعل ذلك. يحاسبون عليهم ، و ربما ابتكرت دول اجنبيه الكثير من منظمات حقوق
الحيوان ، و وصل الأمر الي ان المعتدى يعاقب و فق القانون و فقا لضررة ، و ممكن لكل شخص فحد ذاتة ان يصبح منظمة
طيبة. يؤسس العدل اينما كان ، سواء كان هذا مع البشر او الحيوانات او الكائنات الأخري التي تحتاج الي الرحمة. ربما يسأل
البعض عن جوانب اللطف بالحيوان ، و ربما يصبح الأمر غامضا عندهم ، و أوجة اللطف بالحيوان تكمن فعدم الإضرار بأي
مخلوق من تلك الحيوانات الضعيفه ، و الدفاع عنها اذا رأينا انها تتعرض للضرر ، و المقصود بمرافقه الحيوان ، اي تقديم الطعام
والشراب له و عدم حبسة دون فوائد حقا ، فقط للمتعه و السرور ، نعم ، الرفق بالحيوان و اجب ، و ربما يتساءل البعض عن فائدة
حفظه. الحيوانات فاقفاص فحديقه الحيوان. و المفيد فذلك ان جميع الناس ، و ايضا الأطفال ، يتعرفون علي الحيوانات ،
ولكن فالدول المتقدمه اروع من الأقفاص ، فهم يضعونها فمحميه كبيره و يمشون بها كما يحلو لهم ، و من يريد.
لرؤيتهم يركبون سياره و يتجولون حول تلك الأرض ، يتجولون معه. الحراس و المرشدون. اهميه الرفق بالحيوان لكن هناك
سؤال و احد يدور فاذهان الكثيرين و هو: ما اهميه الرفق بالحيوان؟ و للإجابه علي ذلك لابد من معرفه شيء مهم و هو ان
الحيوان من خلق الله تبارك و تعالي ، و لا ممكن لأحد ان يضر بخلق الله ، و إن فعل هذا ، فهو من خلق الله. سيصبح مسؤولا
عن عملة فالدنيا و الآخره ، و للحيوان فائدة كثيره علي ما خلقة الله من اجله. كانت الأرض مليئه بالقوارض
موضوعات التعبير عن رفق حيوان