لكل زوجة اولى هنا نلتقي بالحب والوفاء

نصائح هامة لاى زوجة ، لكل زوجه اولي هنا نلتقى بالحب و الوفاء

 

تعرفى على جميع ما يخص الزوجات و التعرف على نصائح خهامة كى تكونى زوجة رائعة و متميزه ،

 



 

نصائح فالحياة الزوجية


هناك بعض النصائح الهامه التي تساعد الزوجين علي تنظيم حياتهما و الأسرية، و الوصول الي السعاده و الاستقرار، و منها:

التواصل الجيد بين افراد العائلة


ويظهر التواصل الجيد بين الزوجين، و أفراد عائلتهما من اثناء اتباع الأساليب الآتية:[٢]

الحوار البناء الهادف: و هو مفتاح الزواج الناجح، فالاستماع و تبادل الآراء بين الزوجين، و إعطاء مساحه للأبناء للتعبير بهدوء و مرونه سيساعدهم علي فهم بعضهم اكثر، و يزيد الألفه و المحبة، و يقربهم اكثر.


النضج الكافى و تحمل المسؤولية: يجب علي كلا الزوجين ان يتحليا بالنضج الكافي، و يتحملا مسؤوليه افعالهما، و يدركا اهميه الزواج، و قدسيته، و ضروه التفكير بمنطقيه بجميع المراحل و الخطوات، من اجل مستقبل العلاقه و استقرار الأسرة.


الثناء و الشكر: و هى و اجب علي المرء، و تدل علي حسن التربيه و الأخلاق الحميدة، كما ان الاعتراف بالامتنان يقرب القلوب، و يوطد العلاقات، بالتالي يجب علي كل افراد الأسره تبادل كلمات الشكر علي مختلف الأعمال، و إظهار محبتهم الصادقه و امتنانهم لبعضهم البعض.


المساواه و المشاركة: يجب علي الزوجين ان يدركا ضروره المشاركه بينهما فمختلف المسؤوليات و الأعمال، و المساواه فالحقوق و الواجبات، و عدم التقليل من شأن و أهميه اي منهما بل تقدير دوره، فكل منهما نص يكمل الآخر و يشاركة الاهتمام بالعائله و بنائها.


الاعتذار و التسامح: فهذة الثقافه الراقيه تساعد الزوجين و باقى افراد الأسره علي تخطى العقبات و المشاكل، و هى دليل علي الحب و الموده و الترابط الأسرى بينهم.[٣]

الاحترام المتبادل: و هو و اجب علي كل افراد الأسرة، مهما اختلفوا بالرأي، او خلال و قوع الخلافات، و فالأوقات الصعبة، يجب ان يظل الاحترام سيد هذة المواقف، فلا يتجاوز احدهم الحدود و يسيء للآخر او يزعجه، و إن حدث هذا بدون قصد يجب ان يقوم بالاعتذار له.[٣]

إصلاح الخلافات الزوجية: علي الرغم من الخلافات الا انها ربما تزيد من الروابط الأسريه و تقربها، شرط ادارتها بشكل صحيح، و عدم التأثر بها، او السماح لها بأن تبعد قلوب افراد الأسرة، و تزيد المسافه بينهم، او تؤثر علي مستقبل علاقاتهم، و استقرارها.[٤]

العمل علي تغيير العادات السلبية: علي كلا الزوجين تقبل الاختلافات مع شريكة قبل البدء بالتغيير، بعدها دعمة علي التغيير للأفضل من اجلة اولا، و من اجل اتزان العلاقه بينهما،[٢] اضافة لتقويم سلوك ابنائهم ايضا، باستعمال الأسلوب الطيب و الثناء، و النظر للفرد بإيجابيه و تحفيزة علي تحسين طباعه.[٥]

التدبير البيتى الناجح و تنظيم الحياة الزوجية


يعد البيت موطن العائله الثاني، و مملكتهم الآمنه التي يقضون بها و قتهم السعيد بحب و تناغم، بالتالي فإن الحفاظ علية و اجب مشترك بين كل افراد الأسره الذين يستعملونة بما فيهم الزوج و الأطفال، و ليس فقط مهمة الزوجة، علما بأن التدبير البيتي، و الترتيب، و النظافه يحافظ علي صحتهم جميعا، و ينظم حياتهم، و يسهل عليهم اداء و اجباتهم و أنشطتهم بهدوء، شرط تشاركهم جميعا بالمسؤوليه و مساعدتهم بالأعمال البيتيه كل حسب استطاعته.[٤]


لكل زوجة اولى هنا نلتقي بالحب والوفاء